يقولون أن للحب أنواع

فما أروع أن يكون الحب لله
خلقني ربى وبداخلي الحب
حبي لأمي وأبى ما أجمله من حب
وحبي لأخواتي ما أحلاه من حب
حب الأقارب والخلان يزين لنا الحياة
ولكن حبي لله فبفطرتي هو اصدق حب في الوجود
وهو الحب الحقيقي دون أن أبوح بأسراره
فهو حبا عبود يا أبديا حتى بعد الخروج مرة أخرى من التراب
حبا خالدا كخلود الخالق الوهاب
فهو حب الإله العظيم
حبي لله وفى الله
ألهى ألهى أنت العز وأنت الجاه
تحلم العين برؤياك
ويخشع القلب للرؤياك
فما أسمى أن يكون حبي لله