كعادتي، ترهقني العناوين. ……..ربما يمثل العنوان هنا احد هفوات هذا النص فمنكم العذر وأملي بالاستزادة من رأيكم.
انقدوني بكل ما ملكت من تلك الملكة فما أنا إلا طالب صغير يقف بكل رهبة أمام مدرسه......شكرا
:slt:
أنت ِ…….ايتهآ المرأة القدرُ…يا من تملكتني منذ نعومة آيامي يآ من كنت ِ وهجاً، نزفاً، طيشاً، جنوناً، مجوناً، لهفة، والهة، مثيرة، دراقية. تركضين بين حنايآ الفؤآد كطفلة لا تمل شقاوةً…….كلمآ كسرت ضلعاً عآدت لتطلب آخر تجيئين ولآ تجيئين تمآماً كأنك تستشعرين أقسى ملآمح الإحتمآلات……تنسجيني حلماً من تاريخ عتيق …….تكتبيني وتعيدين كتابتي……بل تصوغين ألمي، حلمي، وهمي، همي. كنت ِ رسآلة غفرآن من السمآء اتيتي لتغسلي كل ذنوب الوحدة وأطمآر القلق أنت ِ………ياحباً يسبح بي…يسبح بي عكس التيآر…..انت ياولهاً ….يحرقني …..يلفحني مثل الإعصار…..شوقاً يرحل بي……من وجهي…….ويغادر كل الأمصار……ياأنت ِ…..ياكل نساء الأرض ولو وضو كل مى يدعى بنسآء الارض فى كفةٍ……وقليل من ترآب قدميكِ فى كفةٍ لمآل ميزآني نآحيتكِ…..يا أنت ِ ياذاتي الأولى….كنت ِ ولا تزالين قدراً يحدد اتجاهات نبضي….حين يعلو…..تكونين حضوراً…..وحين ينخفض…..تكونين طيفاً عابراً يزلزل كل فضاء آتي…….يا وجهي أنت ِ….بل…..لو كآن لي ألف وجه لمآ رايتي على محياها إلا ابتسامة ترسم فرحة لقاء.