في يوم من الأيام كان الأسد عامل عرس عزم صحابو على حفلة عرسه وحضرت الأسود والنمور طوابير طوابير وتسلم على الأسد وتباركله وتبوسه وشوي نط أرنب وقرّب على الأسد وصار يبوس فيه "مبروك يا أسد والله فرحتلك" الأسد بتطلع فيه نظرة وبيسألو مين أنت؟ حكاله الأرنب لالا الله يسامحك أنا صاحبك من أيام زمان كنا نروح على رحلة الصيد سوا الأسد حكاله عفوا بس أنا ما بعرف أرانب الأرنب ضحك ضحكة صغيرة وحكى للأسد أنا كنت بالزمنات أسد زيَّك بس صار لي سنة متجوز