بعدما كان المسلمون هم أسياد العالم خطط الغرب بالإطاحة بهم وكان ذلك يوم دمر التتار و المغول أكبر مكتبة عربية و قتل و شرد و عثا في الأرض فسادا بعدها بدأ العرب في تدهورهم , إلى أن وصل الأمر إلى يومنا هذا حيث أصبحنا تابعين بعدما كنا الغالبين.

يجب على العرب الإستفاقة قبل الأوان , يجب التفكير جديا كيف ننهض كيف نقوم , ماهي السياسة اللازمة.

أرجو أن تتقبلوا موضوعي و تعطوني ما النقص فيه و شكرا

في نظري التبعية للغرب شيء بنظري سلبي على المجتمعات العربية في كثير من الأوقات
لأنه بصراحة يقتل الشخصية العربية ويقتل روح الأبداع العربية
وأيضا نحن كمجتمعات عربية أصبحنا نتبع الغرب في كل شيء , في الحسن والسيء
في الأشياء المحمودة والأشياء السيئة ولذلك أصبحت آثار هذه التبعية ظاهرة
في مجتمعاتنا العربية , أنا لست ضد التبعية بكل شيء ولكن العالم مكمل لبعضه
فلو أخذنا عن الغرب الأشياء الحسنة وأكملناها بما نملكه نحن لأصبح العرب
شخصية يتبعها الغرب وليس نحن من يتبع الغرب
ولكن هيهات أن تأتي هذه الشخصية


اصبحت التبعيه للغرب
من ناحية وجوانب كثيره
فأصبحنا اليوم لا نجد الصناعه
المحليه تتطور لكن نجد المقابل ان السوق العربيه
تفتح ابوبها للتجاره الغربيه
والتبعيه التي تحتدث اليوم ليس لشي
انما للنجراف ورى التقليد الاعمى للغرب من الشباب
العربي والقنوات الفضائيه التي اصبحت هي مصدر هذه الانجراف
وبنسبه للسوق العربيه هي التي تفتح ابوابها بكل الوازم والتسهيلات
يعطيك العافيه

نوتنا اخي شكرا