»- المحبة المؤمنون هم الذين يحبون الله ورسوله صلوات الله وسلامه عليه. قال تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ ) (البقرة : 165 )
»- الاخلاص وهنا يكون الفآرق بين المؤمن والمنافق قال تعالى (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) (البينة : 5 )
»- الاخبات الخضوع الكامل المطلق ،لا اعتراض على امر من الله . قال تعالى (فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً) (النساء : 65 )
»-التسليم هو الذي لا يخطر على البالل معه أدنى اعتراض قال تعالى (ف وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً) (النساء : 65 )
»- الإنابة أن يعود الانسان ويرجع الى الله رجوعاً كلياً متجرداً خالصاً الى الله قال تعالى (وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ ) (الزمر : 54 )
»- الخشية مدح الله وأثنى على الذين يخشونه قال تعالى (وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ) (فاطر : 28 )
»- الخشوع وهو ان يكون القلب خاشعاً ذليلاً الى الله العزيز الجبار قال تعالى (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ) (الحديد : 16 ) »- التوكل التوكل يدخل في االاستعانه وهو بينه تعالى في قوله (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) (الفاتحة : 5 )
......♥♥
''yazmen عضو جديد
الجنس :
عدد المساهمات : 52
العمر : 33
الوظيفة :
وطني :
موضوع: رد: ![ قَلبيِ ..{♥}.. آينْ آنتْ ..{؟}.. الجمعة ديسمبر 24, 2010 7:57 pm
موضوع: رد: ![ قَلبيِ ..{♥}.. آينْ آنتْ ..{؟}.. الجمعة ديسمبر 24, 2010 10:31 pm
صراحة صعب الحكم لانه سمي القلب قلبا لكثرت تقلبه لذا من الصعب اطلاق حكم عام على شيء متذبذب فتستطيع ان تطلق على قلب واحد كل تلك الحالات ولو انه يتخللك في بعضها الشك والريبة