التكبير يوم العيد ابتداء من دخول ليلة العيد وانتهاءً بصلاة العيد قال الله تعالى ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)وصيغة التكبير الثابتة عن الصحابة : ( الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا ) و ( الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر ولله الحمد وما عدا ذلك من صيغ التكبير والزيادات التي نسمعها في كثير من مساجد العالم فلم تصح) . الاغتسال لصلاة العيد ولبس أحسن الثياب والتطيب الأكل قبل الخروج من المنزل على تمرات أو غيرها قبل الذهاب لصلاة العيد الجهر في التكبير في الذهاب إلى صلاة العيد . الذهاب من طريق إلى المصلى والعودة من طريق آخر . صلاة العيد في المصلى إذ هي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والصلاة في المسجد لسبب أو لآخر جائزة . اصطحاب النساء والأطفال والصبيان دون استثناء حتى الحيض و العواتق وذوات الخدور كما جاء في صحيح مسلم . أداء صلاة العيدالاستماع إلى الخطبة التي بعد صلاة العيد . 10) التهنئة بالعيد فعن جبير بن نفير قال كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقى يوم العيد يقول بعضهم لبعض : تقبل منا ومنك
من بدع العيد الزيادة في التكبير على الصيغ الواردة عن الصحابة كما سبق 2) التكبير بالعيد بالمسجد المصلى بالصيغ الجماعية على شكل فريقين يكبرالفريق الأول ويجيب الفريق الآخر وهذه طريقة محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحد بانفراد ولو حصل اتفاق فلا ضير و أما على الطريق المسموعة يكبر فريق و الآخر يستمع حتى يأتي دوره فهو بدعة . 3)زيارة القبور يوم العيد وتقديم الحلوى و الورود و الأكاليل و نحوها على المقابر كل ذلك من البدع. وأما زيارة القبور فهي مندوبة بدون تخصيص موعد محدد . 4)تبادل بطاقات التهاني المسماة ( بطاقة المعايدة ) أو كروت المعايدة فهذا من تقليد النصارى وعاداتهم . أهنؤكم مسبقا بالعيد انشاء الله